اخبار, مقالات

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

سلسلة Assassin’s Creed

هي واحدة من أكتر سلاسل الألعاب اللي قدرت تأثر على الجيمرز من أول جزء فيها، لحد أحدث الإصدارات. السلسلة بتقدم حكايات تاريخية مليانة بالأكشن، المغامرة، والصراعات ما بين الـ”أساسنز” والـ”تمبلرز”. تعالوا نبدأ حكايتنا ونتكلم عن كل لعبة بالتفصيل ونعرف إزاي السلسلة دي بقت أيقونة في عالم الألعاب.

Assassin’s Creed 1: البداية الأسطورية

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

لعبة Assassin’s Creed 1 هي البداية لسلسلة ألعاب خرافية من “أساسنز كريد”، اللي من إنتاج شركة يوبيسوفت. اللعبة نزلت في سنة 2007، وبتاخدنا في رحلة زمنية لزمن الحروب الصليبية التالتة. اللي بيميز اللعبة هو مزيجها بين المغامرة، التاريخ، وأسلوب التسلل اللي يخليك تحس إنك نينجا سري من العصور الوسطى.

البطل بتاع اللعبة اسمه الطائر بن لا أحد، وده مش اسم غريب كده وخلاص، ده بيعكس إنه مش بينتمي لحد، وإنه ماشي في حياته مستقل ومركز على هدفه. الطائر عضو في جماعة سرية اسمها الأساسنز، والهدف بتاعهم هو تحقيق السلام بس بطريقة مفيش حد تاني يقدر يفكر فيها، وهي إنهم بيتخلصوا من الناس الفاسدة اللي عايزة تدمر العالم. الحكاية كلها بتيجي من منظور واحد اسمه ديزموند مايلز، وهو واحد في الزمن الحالي بيتحط في جهاز اسمه “أنيموس” يخليه يعيش ذكريات الطائر. يعني إنت مش بس بتلعب في الماضي، لأ ده فيه حبكة بتربط الماضي بالحاضر بشكل غامض يشدك من أول دقيقة.

اللي يخلي اللعبة مختلفة عن أي حاجة تانية هو العالم المفتوح اللي بتقدمه، فيه مدن زي القدس، عكا، ودمشق. تخيل نفسك بتتسلق على مباني ضخمة، بتنط بين الأسطح زي القط، وبتنزل على الأرض وسط الناس من غير ما حد ياخد باله منك. بتمشي في الأزقة الضيقة، وبتختفي وسط الحشود، بتراقب العدو من فوق، وبتخطط بدقة عشان تنفذ مهمتك وتختفي زي الشبح. كل ده بيخليك تحس إنك عايش فعلاً في الزمن ده، ومش بس بتلعب لعبة.

اللعبة أول ما نزلت حققت ضجة كبيرة، والناس كلها كانت بتتكلم عن التفاصيل المجنونة اللي فيها، نظام القتال الممتع، وأسلوب التسلل اللي يخليك دايمًا على أعصابك، حاسس إنك في مغامرة حقيقية. Assassin’s Creed 1 كانت الشرارة اللي ولعت السلسلة كلها، واللي خليتنا نستمتع بقصص الأساسنز في عصور مختلفة عبر السنين. دي كانت البداية لواحدة من أنجح وأشهر السلاسل في عالم الألعاب.

Assassin’s Creed II: عصر النهضة وميلاد أيزيو

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

لعبة Assassin’s Creed II هي الجزء التاني اللي كمل القصة اللي بدأت في الجزء الأول، وخلانا نغوص أكتر في عالم الأساسنز، واللعبة دي نزلت في سنة 2009. كل حاجة في الجزء ده كانت أحلى وأضخم بكتير من الجزء الأول، سواء في القصة أو الجرافيكس أو أسلوب اللعب. اللعبة بتحطنا في قلب عصر النهضة الإيطالي، وبتعرفنا على بطل جديد، إيزيو أوديتوري، واللي أصبح واحد من أكتر الشخصيات المحبوبة في عالم الألعاب.

إيزيو مش مجرد أساسن، لأ ده شاب عادي اتورط في مشاكل كبيرة جدًا بعد ما عيلته اتعرضت للخيانة، وابتدى رحلته عشان ينتقم ويكشف المؤامرات اللي بتحصل حوالين إيطاليا. اللعبة مش بتقدم بس مغامرة انتقام، لكنها كمان بتتكلم عن الحرية، والتضحيات اللي ممكن حد يعملها عشان أهله والناس اللي بيحبهم. إيزيو مش بس مقاتل، هو شخصية عندها مشاعر، بتحس بيها وبتتعاطف معاها طول رحلته.

اللعبة بتدور في أماكن مشهورة زي فلورنسا، فينيسيا، وتوسكانا، وكل مدينة ليها جمالها الخاص وطابعها اللي يخليك تحس إنك بتتمشى في شوارع حقيقية في عصر النهضة. الجرافيكس كانت رائعة وقتها، والتفاصيل اللي في المباني، الحشود اللي بتمشي في الشوارع، والأماكن التاريخية اللي بتكتشفها، كل ده كان عامل سحر يخليك تنسى نفسك في اللعبة.

من ناحية أسلوب اللعب، Assassin’s Creed II زودت حاجات كتير، بقى فيه أسلحة جديدة، وقدرت تعمل تطويرات للأسلحة والعتاد بتاعك. وكمان فيه شوية ألغاز ومهام جانبية ممتعة تخليك دايمًا عندك حاجة تعملها، غير المهام الرئيسية. وإيزيو كمان بقى عنده قدرة إنه يسبح، وده كان إضافة ممتازة، خصوصًا لما تكون بتجري وسط فينيسيا وبتنط في القنوات المائية عشان تهرب من الأعداء.

اللي يميز الجزء ده هو إنه مش بس لعبة بتقتل فيها أعداء، لأ، اللعبة فيها حكاية عيلة، خيانة، وحب، وصداقة، وده اللي بيخلي اللاعب يتعلق بالشخصيات ويعيش معاهم. إيزيو بقى رمز في عالم الألعاب، وقصته في الانتقام والتحول من شاب عادي لأساسن محترف هي واحدة من أجمل القصص اللي ممكن تشوفها في أي لعبة.

Assassin’s Creed II مش بس كانت تطوير للجزء الأول، دي كانت قفزة جبارة، وخلت السلسلة كلها تتحول لمغامرة أسطورية. اللعب كان ممتع، القصة كانت مشوقة، والتفاصيل التاريخية كانت معمولة بحرفية عالية. لو بتحب الألعاب اللي فيها قصة قوية وعالم مفتوح يخليك تعيش في زمن تاني، الجزء ده كان ولازال من أفضل الأجزاء اللي ممكن تجربها.

Assassin’s Creed Brotherhood: تكوين جماعة الأساسنز في روما

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed Brotherhood هو الجزء اللي كمل قصة إيزيو أوديتوري، وده كان في سنة 2010، اللعبة دي خدت كل الحاجات الحلوة من الجزء التاني وزودت عليها حاجات خرافية تخليك ما تبطلش تلعب. المرة دي، القصة كلها بتحصل في روما، واللي كانت أكبر وأعظم مدينة في اللعبة لحد دلوقتي. روما بقت ملعبك الجديد، وكل ركن فيها فيه مغامرة مستنياك.

إيزيو في الجزء ده بقى مش لوحده، دي بقى عنده “الأخوية” بتاعته، يعني خلاص بقى عندك فريق من الأساسنز تقدر تدربهم وتخليهم يساعدوك في مهامك. فكرة إنك تكون قايد جماعة، وإنك تبعت الأساسنز عشان يخلصوا مهام معينة في أي وقت، كانت حاجة جديدة وخلت اللعب أكتر متعة وتنوع. كأنك بقى عندك جيش سري خاص بيك!

روما كانت مليانة بالمشاكل والفساد، وكان على إيزيو إنه يحرر الناس ويعيد للعاصمة مجدها. بتلاقي نفسك بتحارب عائلة بورجيا اللي مسيطرة على المدينة، وكل خطوة بتخطيها بتحس إنك فعلاً بتحرر الناس وتخلي حياتهم أحسن. اللعبة كانت مليانة مهام جانبية، زي إنك تهدم أبراج البورجيا وتخلص المدينة من نفوذهم، أو إنك ترمم المباني وترجع الحركة التجارية، وده بيخلي روما فعلاً تعيش وتتحسن قدام عينيك.

نظام القتال في Brotherhood كان أسرع وأكتر حماس، بقى عندك قدرة إنك تعمل هجمات متتالية وتخلص على الأعداء بشكل أكتر سلاسة، كمان الأسلحة كانت متنوعة وعندك حاجات زي السهام السامة والسهام المخفية اللي تخليك تتعامل مع الأعداء من بعيد أو بدون ما حد ياخد باله. وكمان اللعبة كانت مليانة تحديات بتتطلب منك تكون متخفي تمامًا وتستخدم كل مهاراتك عشان تخلص المهمة من غير ما حد يشوفك.

وكأن كل ده مش كفاية، Assassin’s Creed Brotherhood جابت كمان حاجة جديدة، وهي اللاعب المتعدد (Multiplayer)، يعني تقدر تلعب ضد ناس تانية أونلاين، وتحاول تتسلل وتقتل أهدافك من غير ما حد ياخد باله. كانت إضافة ممتعة وخليت اللعبة مش بس مغامرة فردية، لأ، كمان تجربة تنافسية تخليك تختبر مهاراتك ضد لاعبين من كل حتة في العالم.

اللعبة نجحت في إنها تكمل حكاية إيزيو، وتورينا جانب تاني من حياته كقائد وأساسن كبير. قصة الأخوية واللي عمله عشان يحرر روما من الظلم كانت مشوقة ومليانة دراما، وخلت اللعبة تعلق في دماغ الناس لوقت طويل. Assassin’s Creed Brotherhood كانت من الأجزاء اللي فعلاً خلت السلسلة دي أسطورية، وقدمت لنا إيزيو في أفضل حالاته كزعيم ومقاتل عظيم.

Assassin’s Creed Revelations: نهاية رحلة أيزيو والطائر

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

Assassin’s Creed Revelations هو الجزء اللي ختم رحلة إيزيو أوديتوري، وده نزل في سنة 2011، وكان من أكتر الأجزاء اللي فيها لمسة درامية ومشاعر قوية. اللعبة بتاخدنا لمدينة القسطنطينية، اللي كانت في وقتها واحدة من أهم وأجمل المدن في العالم، وخلتنا نشوف جزء جديد من حياة إيزيو وهو بيدور على الحقيقة، وعلى نهاية لرحلته الطويلة.

في Revelations، بنشوف إيزيو مش بس كقائد وأساسن محترف، لأ، كمان كراجل كبر في السن، وعنده خبرة كبيرة، لكنه لسه بيدور على أجوبة للأسئلة اللي كانت شاغلة باله طول السنين دي كلها. إيزيو بيروح القسطنطينية عشان يكتشف أسرار الطائر، الأساسن الأسطوري اللي عاش قبل كده، واللي كل الأحداث مرتبطة بيه. الفكرة هنا إن إيزيو مش بس عايز يعرف أكتر، لأ هو بيدور على معنى أكبر لحياته، وعلى الحقيقة اللي كان بيدور عليها طول السنين.

اللعبة مليانة بمشاهد فيها ذكريات للطائر، ودي كانت من أجمل اللحظات اللي فعلاً حسستنا بالربط بين الماضي والحاضر، وإن رحلتهم، على رغم إنهم في أزمنة مختلفة، كانت كلها مرتبطة بهدف واحد. ديزموند كمان بيلعب دور مهم في الجزء ده، خصوصًا إنه كان محبوس في “الأنيموس”، وكل الذكريات دي كانت مفتاح عشان يفهم اللي بيحصل ويقدر يهرب.

القسطنطينية كانت تحفة فنية، التفاصيل بتاعة المباني، الأزقة، وحتى البحر اللي حوالي المدينة كان رائع. المدينة كانت مليانة حياة، والتنوع اللي فيها كان بيخليك تحس إنك فعلاً في قلب الإمبراطورية العثمانية. كمان أضافوا نظام جديد للعب، زي استخدام الخطاف (Hookblade) اللي بيخليك تتنقل أسرع، وتعمل حركات قتالية جديدة، وكمان تستخدمه عشان تتسلق المباني بطريقة مبتكرة وسريعة.

من ناحية القصة، Revelations كان مليان مشاعر، وبيقدم نهاية مؤثرة لرحلة إيزيو. اللحظة اللي بيكتشف فيها أسرار الطائر وبيلاقي نفسه، وبيقرر يسيب حياة الأساسنز كانت واحدة من أكتر اللحظات اللي أثرت في كل اللي لعبوا السلسلة. حسينا إن إيزيو أخيرًا لقى الراحة اللي كان بيدور عليها، وإنه وصل للنهاية بتاعته بعد كل المغامرات والصعوبات اللي مر بيها.

اللعبة كمان كانت مليانة مهام جانبية ومغامرات تخليك تستمتع بكل لحظة، زي إنك تبني الأخوية في القسطنطينية، وتحرر الأحياء من سيطرة الأعداء، وكمان تستكشف الأسرار والألغاز القديمة. Assassin’s Creed Revelations كانت نهاية عظيمة لواحدة من أجمل قصص الألعاب، وخلتنا نودع إيزيو بكل الحب والاحترام لشخصية عاشت معانا سنين، وكانت سبب في إن السلسلة دي تبقى من أفضل وأكتر السلاسل اللي بتحبها الناس.

 

Assassin’s Creed III: الثورة الأمريكية

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed III هو الجزء اللي نقلنا لعالم جديد تمامًا، وده كان في سنة 2012. اللعبة دي خدتنا للجانب التاني من المحيط، للولايات المتحدة خلال الثورة الأمريكية. بطلنا هنا هو كونور كينواي، اسمه الحقيقي راتونهاكي:تون، وهو نصف إنجليزي نصف من السكان الأصليين، وبيعيش رحلة مليانة تحديات ما بين محاولة حماية شعبه وبين التورط في الثورة ضد الإنجليز.

اللعبة بتحكي عن بدايات أمريكا، وبتحطك في وسط الأحداث اللي كانت بتشكل مصير البلد كله. كونور بيدخل في الصراع ما بين جماعة الأساسنز وجماعة التمبلرز اللي كانوا بيحاولوا يسيطروا على مستقبل القارة الجديدة. ومن خلال القصة، بنشوف شخصيات تاريخية زي جورج واشنطن وبنجامين فرانكلين، وبيكون لكونور دور مهم في الأحداث التاريخية دي، اللي بتربط بين قصة اللعبة والواقع بشكل مشوق.

اللي كان مميز في Assassin’s Creed III هو العالم الضخم والمتنوع. بتلاقي نفسك في غابات مفتوحة، بتقدر تصطاد الحيوانات، وبتتنقل ما بين المستعمرات، وبتسافر في المحيطات بالسفن. اللعبة قدمت حاجة جديدة تمامًا، وهي نظام الملاحة البحرية، وده خلى التجربة أكتر متعة وإثارة، خصوصًا لما تبدأ تخوض معارك بحرية ضخمة في وسط العواصف والأمواج العاتية.

كمان، اللعبة جابت تطورات في نظام القتال، اللي بقى أسرع وأكثر عنفًا، وخلت كونور قادر يستخدم حركات القتال القريبة بشكل فني رائع. استخدامه للـتومهوك، وده سلاح مميز ليه، خلى كل مواجهة لها طابع خاص. غير إن الكونور كان عنده قدرة على التسلق مش بس على المباني، لأ كمان على الأشجار، وده كان مناسب تمامًا للطبيعة المفتوحة والغابات الواسعة في اللعبة.

القصة كانت درامية جدًا، خصوصًا لما تشوف معاناة كونور وهو بيحاول يحمي قريته من خطر الحرب، وبين حيرته ما بين العالمين اللي بينتمي ليهم؛ العالم الأوروبي اللي بيشوفه في المستعمرات، والعالم القديم لشعبه وأصوله. ده خلى شخصيته عميقة ومليانة مشاعر، تخليك فعلاً تتعاطف معاه وتحس بالظلم اللي كان بيواجهه.

كمان الجزء ده كان بيمثل تطور كبير في قصة ديزموند مايلز في الزمن الحديث. كان على ديزموند إنه يلاقي طريقة لإنقاذ العالم من كارثة طبيعية، وكان لازم يغوص في ذكريات كونور عشان يلاقي الحل. الأحداث كانت مليانة تشويق وتوتر، وكانت بتربط كل اللي شفناه في الأجزاء اللي فاتت بشكل مثير.

Assassin’s Creed III كانت بداية لمرحلة جديدة للسلسلة، خلتنا نشوف قصة الأساسنز والتمبلرز من منظور جديد تمامًا، وفي زمن كان بيشكل مستقبل العالم كله. اللعبة كانت مليانة مغامرات، وتحديات، وقصة قوية بتخلينا نعيش كل لحظة وكأننا جزء من الأحداث التاريخية العظيمة دي.

Assassin’s Creed IV: Black Flag – القراصنة والمغامرة

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed IV: Black Flag هو الجزء اللي خلى السلسلة تطلع لبحر جديد حرفيًا! اللعبة نزلت في سنة 2013، وكانت واحدة من أكتر الأجزاء اللي حسسنا فيها بروح المغامرة والحرية. المرة دي إحنا في زمن القراصنة، وبطلنا هو إدوارد كينواي، وهو جد كونور بطل الجزء التالت. إدوارد كان مغامر شقي، قراصنة للآخر، وده خلاه يدخل عالم الأساسنز بطريقة مش عادية خالص.

إدوارد كان شخصية مليانة حماس، بيحب الحرية والمغامرة، ودايمًا بيدور على الثروة والكنوز. اللعبة خدتنا في رحلة مش بس على اليابسة، لأ، كمان في قلب المحيطات. بقت عندك سفينة خاصة بيك اسمها الـ*”جاكدو”*، وبتقدر تتنقل بيها في البحر الكاريبي، وتخوض معارك بحرية ضخمة، وتستكشف جزر ومدن مليانة أسرار وكنوز. ده كان الجزء اللي فعلاً خلاك تحس إنك قبطان سفينة قراصنة.

المحيطات كانت هي مسرح اللعبة، وده خلاك تعيش جو القراصنة بجد، بين الأمواج والعواصف، ومعارك السفن اللي كانت مليانة إثارة. تقدر تطور السفينة بتاعتك، تضيف لها مدافع، وتخليها أقوى عشان تقدر تواجه أعداء أقوى. المعارك البحرية كانت من أكتر الحاجات الممتعة، بتحس إنك في فيلم مغامرات على طول، وكل مرة بتهاجم سفينة جديدة بتحس بأدرينالين وتوتر رهيب.

القصة كانت بتتكلم عن حلم القراصنة بإنشاء “الجنة” بتاعتهم، مكان يكونوا فيه أحرار من أي سلطة أو قوانين. إدوارد بيدخل في صراع بين طموحه الشخصي ورغبته في المال، وبين جماعة الأساسنز اللي بيكتشف معاهم معنى أكبر للحياة. الحكاية فيها دراما، مغامرة، وصداقة، خصوصًا إنك بتتعرف على شخصيات قراصنة تاريخية حقيقية زي بلاكبيرد وتشارلز فين، وكل واحد فيهم ليه حكايته وشخصيته اللي بتخليك تحب المغامرة أكتر.

نظام اللعب كان متنوع جدًا، عندك المهام على اليابسة اللي فيها تسلل واغتيالات، وعندك المغامرات البحرية اللي تخليك تحس إنك ملك البحار. كان فيه كمان صيد الحيوانات المائية، زي الحيتان، واستكشاف حطام السفن الغارقة، وكل ده كان بيخليك تحس إنك فعلاً بتعيش حياة القراصنة بكامل تفاصيلها.

الجرافيكس في Assassin’s Creed IV: Black Flag كانت مذهلة، البحر كان متقن لدرجة إنك تحس بالأمواج والمطر والعواصف بشكل واقعي، والجزر الاستوائية كانت مليانة ألوان وحياة. اللعبة خدتنا لعالم جميل وفيه روح مغامرة حقيقية، وخلتنا نعيش جو الحرية اللي كان بيدور عليه القراصنة زمان.

Assassin’s Creed IV كان من أكتر الأجزاء اللي فيها متعة وحرية، لعبة خلتك تحس إنك قبطان قراصنة، عندك مغامرات لا تنتهي وسط المحيطات والجزر. القصة كانت مشوقة، وعالم البحر الكاريبي كان مفتوح قدامك تستكشفه على كيفك، وده خلى الجزء ده واحد من أحلى وأجمل الأجزاء في السلسلة اللي خدتنا لعوالم مختلفة كل مرة.

Assassin’s Creed Rogue: منظور جديد للصراع

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed Rogue هو الجزء اللي خلى السلسلة تاخدنا في اتجاه مختلف تمامًا، وده كان في سنة 2014. اللعبة دي كانت فريدة من نوعها لأننا لأول مرة بنلعب بشخصية كانت من الأساسنز، لكن قلبت على الجماعة وبقت مع التمبلرز! بطلنا هنا هو شاي باتريك كورماك، وده كان أساسن في البداية، لكن بعد حادثة قلبت حياته، قرر إنه يبقى عدو للأساسنز، ويشتغل مع التمبلرز.

قصة Rogue بتدور في نص القرن الثامن عشر، خلال فترة الحروب الفرنسية والهندية، وبتخلينا نشوف جانب جديد من الصراع بين الأساسنز والتمبلرز. اللي كان حلو في اللعبة دي إنك بتحس بالتغيير اللي بيحصل لشاي، من واحد بيآمن بمبادئ جماعة الأساسنز لواحد بيكتشف إن في حاجات غلط بتحصل، وده بيخليه يقرر إنه ينقلب عليهم. التغير ده في الشخصية خلى القصة مختلفة، مليانة توتر وأحاسيس، وتحسسك إنك فعلاً جزء من حكاية معقدة.

Rogue كانت مميزة لأنها قدمت تجربة معاكسة تمامًا للأجزاء اللي قبلها. بدل ما تكون أساسن بتحارب التمبلرز، إنت هنا تمبلر بتحارب الأساسنز، وده خلى اللعب مليان تحديات جديدة. تخيل إنك بتطارد الأساسنز اللي كانوا زمايلك، وكل واحد فيهم عنده نفس المهارات اللي إنت بتعرفها، وبيحاول يتسلل ويتخلص منك بنفس الطرق اللي إنت كنت بتستخدمها زمان.

اللعبة بتاخدنا لأماكن متنوعة بين نيويورك والمحيطات الجليدية في شمال الأطلسي، وكمان جبال الأبلاش. العالم المفتوح كان فيه حرية كبيرة، زي الأجزاء اللي فاتت، بس هنا الجو كان بارد ومليان ثلوج، وده خلى المغامرة ليها طابع مختلف. وكمان السفينة بتاعت شاي، اللي اسمها مورريجان، كانت شبيهة بالـ”جاكدو” بتاعت إدوارد في Black Flag، لكن مع إضافة أسلحة جديدة زي القنابل الزيتية اللي بتحرق البحر وتعمل ضرر للأعداء بشكل رهيب.

نظام القتال كان مألوف لكنه مميز، لأنك بتواجه أساسنز بيحاولوا يقتلوك من فوق الأسطح أو من وراء الزوايا، وده كان بيخليك دايمًا منتبه ومترقب لأي حركة غير طبيعية حواليك. كمان اللعبة قدمت حركات جديدة زي استخدام بندقية الهواء، اللي بتخليك تستهدف الأعداء من بعيد بأنواع مختلفة من الذخيرة.

القصة كانت مليانة أحداث قوية ولحظات مؤثرة، وبتخلينا نشوف الصراع من منظور التمبلرز لأول مرة. شاي كان شخصية معقدة، عنده مشاعر وتناقضات، وده خلى رحلته مثيرة للاهتمام. كان بيحاول يعمل الصح من وجهة نظره، وبيكشف الأسرار اللي كانت مخفية عن الأساسنز، وده بيخلي اللاعب يشوف الجانبين ويقدر يشوف إن كل جانب عنده وجهة نظر مختلفة.

Assassin’s Creed Rogue كانت تجربة جديدة ومميزة للسلسلة، خلتنا نشوف الحكاية من منظور العدو، وخلتنا نفهم أكتر عن الصراع اللي بيحصل بين الجماعتين. اللعبة كانت مليانة مغامرات، معارك بحرية، وتسلسل في الثلوج، وده خلى الجزء ده واحد من أكتر الأجزاء اللي فيها عمق درامي وتجربة لعب مشوقة.

Assassin’s Creed Unity: الثورة الفرنسية

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

Assassin’s Creed Unity هو الجزء اللي نزل في سنة 2014، وكان خدتنا للزمن الرهيب بتاع الثورة الفرنسية في باريس. اللعبة دي قدمت واحدة من أكتر المدن تفصيلًا وإتقانًا في السلسلة، باريس كانت ضخمة، مليانة شوارع ضيقة، قصور ضخمة، وكاتدرائيات عالية، وتحس كأنك فعلًا رجعت لزمن الثورة بكل أحداثها المثيرة والفوضى اللي كانت فيها.

بطلنا هنا هو آرنو دوريان، شاب عاش قصة درامية مليانة خيانة وحب وانتقام. آرنو فقد أبوه في بداية اللعبة، واتربى في عيلة تبين بعد كده إنها مرتبطة بالتمبلرز. ومن هنا بتبدأ رحلة آرنو اللي بينضم لجماعة الأساسنز عشان ينتقم ويكشف الأسرار اللي حوالين موت أبوه وكل المؤامرات اللي بتحصل في باريس خلال الثورة. آرنو كان عنده شخصية مميزة، بتحس إنه دايمًا بيدور على الحقيقة وعلى العدالة، وفي نفس الوقت عنده جانب عاطفي وخصوصًا مع إليز، اللي كانت واحدة من التمبلرز وبيحبها رغم العداوة اللي بينهم.

Unity كانت مميزة بسبب التفاصيل الرهيبة في تصميم باريس، المدينة كانت مليانة ناس، وبتحس إن كل حي في باريس ليه طابع مختلف، سواء كان الفقراء في الشوارع الخلفية أو الأغنياء في القصور الضخمة. كمان اللعبة كانت مليانة أحداث تاريخية، زي اقتحام سجن الباستيل ومشاهد الثورة والتمرد، وكل ده كان بيخليك تحس إنك فعلاً في قلب الأحداث التاريخية دي.

نظام اللعب كان فيه تحسينات كتير، خصوصًا في التسلل والحركة. بقى عندك حرية أكتر في إنك تتسلق وتتحرك بين المباني بشكل سلس وممتع، وده بفضل نظام الباركور اللي اتحسن جدًا في الجزء ده. كمان فيه إضافة جديدة وهي التخصيص، يعني تقدر تغير في ملابس وآدوات آرنو حسب أسلوب اللعب اللي يناسبك، سواء كنت عايز تبقى سريع في التسلل أو قوي في القتال.

اللعبة قدمت كمان طور التعاوني (Co-op) لأول مرة في السلسلة، وده خلى الموضوع ممتع بزيادة، تقدر تلعب مع أصحابك وتنفذوا مهام مع بعض، وكل واحد فيكم يكون ليه دور مختلف، وده بيزود التحدي ويخلي المهمة أكتر إثارة. كانت فرصة إنك تعيش جو الأساسنز مش لوحدك، لكن مع فريق حقيقي بيشاركك المغامرة.

نظام القتال كان أكتر واقعية، وده خلى كل مواجهة فيها توتر، خصوصًا إنك لو مش مركز ممكن تلاقي نفسك محاصر من الأعداء، وكل ضربة بتفرق. كان فيه تركيز أكتر على إنك تتجنب الهجمات وتستخدم ذكائك عشان تتخلص من الأعداء بدل ما تعتمد على القوة بس.

القصة كانت درامية ومليانة مشاعر، خصوصًا إنك بتشوف علاقة آرنو بإليز وتناقضاتهم بسبب العداوة التاريخية بين الأساسنز والتمبلرز. النهاية كانت مؤثرة جدًا، وحسستنا بقد إيه آرنو ضحى بكل حاجة عشان يحقق العدالة والانتقام اللي كان بيدور عليه.

Assassin’s Creed Unity كانت تجربة مليانة حياة، قدمت لنا باريس بشكل مايتنسيش، مليانة بالأحداث التاريخية الضخمة والتفاصيل اللي تاخد العقل. اللعبة كانت مغامرة ضخمة، وفيها كل حاجة من الدراما، الحب، الانتقام، لغاية التسلل والقتال اللي يخليك دايمًا على أعصابك.

Assassin’s Creed Syndicate: العصر الفيكتوري

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed Syndicate هو الجزء اللي خدنا لزمن الثورة الصناعية في لندن، واللعبة نزلت في سنة 2015. المرة دي، السلسلة قدمت لنا تجربة مختلفة بإننا بنلعب بشخصيتين توأم: جيكوب وإيفي فراي. اللندن اللي بنشوفها هنا كانت مليانة بالمصانع، القاطرات، والأحياء الشعبية، وتحس إنك فعلاً وسط الثورة الصناعية بكل تفاصيلها، بين الفقر والغنى والحداثة اللي بدأت تدخل حياة الناس.

جيكوب وإيفي كانوا توأم، وكل واحد فيهم عنده شخصيته الخاصة وأسلوبه في القتال والتسلل. جيكوب كان دايمًا بيميل لاستخدام القوة، وبيحب يدخل في المعارك المباشرة، بينما إيفي كانت أكتر حذراً وبتعتمد على التخفي والعقل في تنفيذ المهام. ده كان بيخلي كل مهمة لها طابع مختلف، وكمان بيخليك تختار الشخصية اللي تناسب أسلوبك في اللعب.

Syndicate قدمت لنا لندن بتفاصيل مبهرة، العاصمة البريطانية كانت ضخمة، مليانة ضباب، وعربات تجرها الخيول في الشوارع، وكمان الناس كانوا مليانين حياة، ما بين العمال اللي بيشتغلوا في المصانع، والأطفال اللي كانوا جزء مهم من العالم ده. كان عندك حرية كبيرة إنك تتنقل في أنحاء المدينة باستخدام العربات دي، وده أضاف جو جديد من السرعة والحرية.

اللعبة كمان قدمت فكرة جديدة وهي العصابات. جيكوب قرر إنه يشكل عصابته الخاصة، وده كان عشان يحرر أحياء لندن من سيطرة التمبلرز اللي كانوا مسيطرين على كل حاجة في المدينة. كانت مهام العصابات ممتعة جدًا، بتبدأ تسيطر على حي وبتدخل في معارك مع عصابات العدو، وبتشوف قوتك بتزيد، وده كان بيديك إحساس إنك بتغير فعلاً في لندن وبتحارب الظلم.

نظام القتال كان سريع وحماسي، بقى فيه استخدام للأدوات الحديثة زي الحبل الخطافي اللي كان بيخليك تتسلق المباني بسرعة أو تتنقل بينهم بشكل سلس، وده كان مهم جدًا في لندن اللي فيها مباني ضخمة. كمان كان فيه تركيز على استخدام أسلحة جديدة زي القبضة الحديدية والسكاكين المخفية، وده خلا القتال عنيف وأكتر واقعية.

القصة كانت مثيرة، بتحكي عن رحلة جيكوب وإيفي عشان يحاربوا التمبلرز اللي مسيطرين على المدينة، وكل واحد فيهم كان بيشوف الأمور بطريقة مختلفة. جيكوب كان دايمًا بيحب يدخل في مواجهات مباشرة، بينما إيفي كانت بتدور على القطع الأثرية اللي ممكن تساعدهم في الحرب. العلاقة بين التوأم كانت مليانة تفاهم وأحيانًا شوية خلافات، وده خلى القصة مليانة لحظات درامية وممتعة في نفس الوقت.

كمان، اللعبة كانت مليانة شخصيات تاريخية حقيقية زي تشارلز ديكنز وألكسندر جراهام بيل، وكل واحد فيهم كان ليه دوره في القصة، وده خلى العالم أكتر حيوية وترابط مع التاريخ اللي كنا بنشوفه. المهام الجانبية اللي كانت معاهم كانت ممتعة جدًا، وبتخليك تتعرف أكتر على تفاصيل الزمن ده.

Assassin’s Creed Syndicate كانت لعبة مليانة مغامرة، حرية، وتفاصيل تخليك تحس إنك فعلاً في قلب لندن في عز الثورة الصناعية. اللعبة قدمت تجربة جديدة بشخصيتين، وكل واحدة فيهم ليها طابعها الخاص، وخلت المغامرة أكتر تنوع وإثارة. لو بتحب الأكشن، التسلل، والمغامرة، Syndicate قدمت كل ده في تجربة تاريخية ممتعة جدًا.

Assassin’s Creed Origins: العودة للماضي السحيق

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

Assassin’s Creed Origins هو الجزء اللي خلى السلسلة ترجع للجذور، وده نزل في سنة 2017. اللعبة بتاخدنا لواحدة من أكتر الفترات التاريخية إثارة وجمال، وهي مصر القديمة. في اللعبة دي، بنشوف بداية كل حاجة، أصل جماعة الأساسنز، وازاي بدأت الفكرة من البداية. البطل بتاعنا هو بايك، واحد من آخر المحاربين اللي من جماعة “مدچاي”، وبيعيش في زمن مليان مؤامرات وصراعات على السلطة.

القصة بتبدأ مع بايك اللي حياته كلها بتتقلب بعد حادث مأساوي بيحصل لعيلته، وده اللي بيخليه ينطلق في رحلة مليانة انتقام وعدالة. بايك كان راجل عنده قيم وشرف، وكل هدفه إنه يحمي الناس ويواجه الفساد. الرحلة دي بتاخده عبر أماكن مختلفة في مصر، من الأهرامات في الجيزة، لحد شوارع الإسكندرية، مرورًا بالصحاري والمعابد القديمة. اللي حلو في اللعبة إنك مش بس بتشوف مصر القديمة، لكن بتحس بيها بكل تفاصيلها، كأنك رجعت بآلة زمن لورا آلاف السنين.

Origins كانت مختلفة عن كل الأجزاء اللي قبلها، لأنها قدمت عالم مفتوح ضخم مليان حياة وتفاصيل. بتلاقي نفسك بتمشي في الصحاري الشاسعة، بتتسلق الأهرامات العملاقة، أو بتبحر في نهر النيل وسط التماسيح وفرس النهر. العالم كان فعلاً مليان حياة، سواء في القرى الصغيرة أو المدن الكبيرة، وكل مكان ليه طابعه الخاص، وبيحكي جزء من قصة مصر القديمة.

نظام اللعب كان فيه تغييرات كبيرة، بقى عندك نظام قتالي جديد أكتر حرية، وبيعتمد على التكتيك أكتر. بدل ما تكون المعارك زي الأجزاء اللي قبل كده، بقى القتال أكتر صعوبة وواقعية، وكل عدو عنده نقاط ضعف لازم تكتشفها عشان تقدر تتغلب عليه. كمان بقى عندك مجموعة كبيرة من الأسلحة، زي السيوف والرماح والأقواس، وكل سلاح له أسلوبه في القتال.

كمان، اللعبة قدمت حاجة جديدة وهي نظام التطوير (RPG) لشخصية بايك. بقى عندك شجرة مهارات تقدر تطورها حسب أسلوب اللعب اللي يناسبك، سواء كنت بتحب التسلل والتخفي أو القتال المباشر. ده خلا اللعبة أكتر تنوع، وكل لاعب يقدر يلاقي الأسلوب اللي يناسبه.

من أكتر الحاجات اللي كانت ممتعة في Origins هي سيكو، النسر بتاع بايك، اللي بيكون عينك في السماء. تقدر تستخدمه عشان تستكشف الأماكن، وتحدد الأعداء قبل ما تقتحم أي موقع. ده كان إضافة جميلة خلتك دايمًا حاسس إنك عندك شريك في الرحلة، وبتشوف العالم من منظور مختلف.

القصة كانت مليانة دراما وصراع على السلطة، وبتكشف لنا إزاي بدأ تنظيم الأساسنز. بنشوف كمان جانب من الحياة الاجتماعية لمصر القديمة، والعادات والتقاليد، وحياة الفلاحين والكهنة، وحتى الأسرار اللي ورا الأهرامات والمعابد. بايك كان عنده دوافع شخصية قوية، ورحلته كانت مليانة مشاعر، خصوصًا علاقته بـ آية، شريكته في الانتقام، واللي كانت ليها دور كبير في الأحداث.

Assassin’s Creed Origins مش بس كانت لعبة، كانت رحلة لواحدة من أعظم الحضارات اللي عرفها التاريخ. اللعبة قدمت تجربة جديدة ومختلفة، خلتنا نشوف بداية جماعة الأساسنز، ونعيش في عالم مليان أسرار وتاريخ. لو بتحب المغامرة والتاريخ، ومصر القديمة بكل سحرها وأسرارها، Origins كانت ولا زالت واحدة من أجمل الأجزاء في السلسلة اللي فعلاً خلتنا نعيش جو الأساسنز من البداية.

Assassin’s Creed Odyssey: الأساطير الإغريقية

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

Assassin’s Creed Odyssey هو الجزء اللي رجع بينا لورا أكتر وأكتر، وده كان في سنة 2018، وبياخدنا لعالم اليونان القديمة في زمن الحرب البيلوبونيسية بين أسبرطة وأثينا. اللعبة قدمت تجربة ضخمة جدًا، ومليانة مغامرات وسط الأساطير، والمعارك، والعالم الرهيب بتاع اليونان. اللعبة دي كان ليها طابع مختلف تمامًا، لأنها قدمت حرية اختيار غير مسبوقة، حتى في تحديد شخصية البطل، بين كاساندرا وأليكسيوس، وكل واحد فيهم عنده رحلته الخاصة، لكن القصة الأساسية هي نفسها.

بداية الحكاية بتيجي لما بنكتشف إن البطل هو واحد من نسل ليونيداس، الملك الأسبرطي الأسطوري. ومن هنا بتبدأ رحلة البحث عن الأسرة، الانتقام، وكشف المؤامرات اللي بتحصل في أنحاء اليونان. العالم كان ضخم، وده اللي خلاك تحس إنك فعلاً بتعيش في اليونان القديمة، بين الجزر الزرقاء، والمدن المزينة بالتماثيل، والمعابد اللي مليانة أسرار. كل مكان كنت بتروحه كان ليه طابع خاص، وتحس إنك عايش وسط الحضارة اليونانية بكل تفاصيلها.

اللعبة دي كانت أول جزء في السلسلة يديك حرية حقيقية في الخيارات اللي بتاخدها، وكل قرار بتاخده كان ليه تأثير على القصة والأحداث. ممكن تختار إنك تساعد حد أو تتجاهله، وكل فعل كان ليه عواقب، وده اللي خلا القصة أكتر ديناميكية وخلّى اللاعبين يحسوا إنهم فعلاً بيساهموا في تشكيل الأحداث. كمان اللعبة قدمت اختيارات عاطفية، وده كان جديد على السلسلة، وخلى اللعبة مليانة مشاعر وعلاقات مع الشخصيات اللي بتقابلهم في رحلتك.

Odyssey قدمت نظام قتال متنوع وقوي، بتحس إنك محارب أسبرطي حقيقي، عندك قدرة إنك تستخدم أسلحة زي الرماح والسيوف، وكمان عندك مهارات خاصة، زي ضربة ليونيداس اللي تقدر تطير الأعداء بيها بضربة واحدة، وده كان بيدي إحساس بالقوة الأسطورية. كمان كان عندك الحرية إنك تطور الشخصية بالطريقة اللي تناسبك، سواء كنت عايز تركز على القتال المباشر، التسلل، أو حتى المهارات الخاصة بالأسلحة.

المعارك البحرية رجعت في الجزء ده، وده خلى اللعبة أكتر متعة، خصوصًا لما تبدأ تقاتل وسط البحر مع سفينتك، وتجمع طاقمك، وتستكشف الجزر المختلفة. البحر كان جزء مهم جدًا في اللعبة، وخلّى التجربة فيها تنوع كبير، سواء كنت بتحارب على اليابسة أو في المية.

القصة كانت مليانة أساطير، وده اللي خلى اللعبة فيها جو من الغموض والأساطير اليونانية. قابلت مخلوقات زي المينوتور والميدوسا، وكان عندك مهام أسطورية بتخليك تحس إنك بطل من الأساطير القديمة. كمان اللعبة قدمت شخصيات تاريخية زي سقراط وهيرودوتس، وكل واحد كان ليه دوره في القصة وبيزودك بحكمة أو مغامرة جديدة.

الرسومات في Odyssey كانت رائعة، من المناظر الطبيعية الخلابة، لحد تفاصيل المعابد والأسواق والمدن القديمة. العالم كان مليان حياة، والناس كانوا بيمارسوا حياتهم اليومية، وده خلى العالم مفتوح وأقرب للحقيقة.

Assassin’s Creed Odyssey كانت مغامرة ضخمة، بتقدم حرية غير مسبوقة، واختيارات تخليك تحس إنك فعلاً بطل أسطوري. اللعبة خدتنا لزمن كان مليان صراعات وأسطورة، وسط عالم مفتوح ضخم مليان تفاصيل وسحر. لو بتحب الأساطير، والمعارك الملحمية، والقصص اللي تديك حرية تختار مصيرك، Odyssey كانت فعلاً تجربة من نوع خاص في سلسلة الأساسنز.

Assassin’s Creed Valhalla: الفايكنج والمعارك الملحمية

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

Assassin’s Creed Valhalla هو الجزء اللي خلى السلسلة تاخدنا لعالم الفايكنج، وده كان في سنة 2020. اللعبة دي بتدور أحداثها في زمن الفايكنج، وقت الغزوات الاسكندنافية لإنجلترا، وبتلعب بشخصية إيفور، اللي بتقدر تختار يكون راجل أو ست، وبتعيش رحلته أو رحلتها في البحث عن أرض جديدة، وبناء مستعمرة للفايكنج في إنجلترا. Valhalla كانت مليانة معارك، غزوات، وحياة الفايكنج بكل تفاصيلها، سواء في الحرب أو في الأعياد والاحتفالات.

إيفور كان محارب قوي، وبيعيش بهدف إنه يحقق المجد لقبيلته ويلاقي أرض جديدة يعيش فيها هو وأهله. الرحلة بتاخدنا من النرويج الباردة والمليانة جبال وتلج، لحد إنجلترا اللي كانت في وقتها مليانة ممالك وصراعات على السلطة. اللعبة قدمت تجربة مختلفة، بتحس إنك قائد فايكنج بجد، بتنظم الغارات على قرى العدو، وبتبني مستعمرتك وتزودها بالمباني والموارد اللي تساعد القبيلة كلها.

الغارات كانت من أكتر الحاجات الممتعة في Valhalla. بتاخد جماعتك، وبتهاجم الأديرة والمناطق المحصنة، وتسرق الموارد اللي محتاجينها عشان تبني المستعمرة. كل غارة كانت مليانة حماس وصراخ الفايكنج، وتحس إنك فعلاً في قلب المعركة، سواء كنت بتحارب بالسيف أو بالفأس، أو بتستخدم درعك لصد الهجمات.

نظام القتال كان مليان عنف وقوة، وكمان بيديك حرية كبيرة في اختيار الأسلحة. ممكن تمسك فأسين، أو سيف ودرع، وكمان فيه إمكانية إنك تستخدم أسلحة ضخمة زي المطرقة اللي بتضرب بيها ضربة تقلب الأعداء. كان عندك كمان مهارات خاصة بتمثل قوة الفايكنج، زي القفز العالي أو رمي الأعداء بعيد. ده خلى القتال متنوع وكل مواجهة كانت ليها طابعها الخاص.

القصة كانت بتتكلم عن الصراع على السلطة في إنجلترا، وازاي الفايكنج كانوا بيدخلوا في تحالفات وصراعات مع الممالك المختلفة. بنشوف إيفور بيحاول يلاقي مكان لقبيلته في العالم الجديد ده، وبيتحالف مع الملوك والزعماء، وبيحارب ضد التمبلرز اللي كانوا بيسيطروا على الأمور من ورا الستار. كمان القصة فيها لمسة شخصية، لأن إيفور عنده ذكريات ورؤى مرتبطة بالأساطير الاسكندنافية، وبيعيش صراع داخلي بين الماضي والمستقبل.

اللعبة كانت مليانة تفاصيل عن حياة الفايكنج، مش بس في الحرب، لكن كمان في الحياة اليومية. كان عندك مستعمرة تقدر تطورها، وبتشوف الناس وهي بتعيش حياتها، سواء في الأكل والشرب، أو في الأعياد والاحتفالات اللي كانت بتملا المستعمرة بالحياة. كمان كان عندك ألعاب زي Orlog، وهي لعبة نرد قديمة، وكانت إضافة ممتعة تخليك تاخد بريك من المعارك.

الأساطير الاسكندنافية كانت جزء كبير من Valhalla، وده خلى اللعبة فيها جو سحري ومليانة غموض. كان عندك رحلات لأماكن زي أسجارد، وتقدر تقابل شخصيات من الميثولوجيا زي أودين وثور، وده خلى القصة أكتر عمق وتشويق، كأنك عايش في الأساطير بجد.

Assassin’s Creed Valhalla كانت تجربة ضخمة، مليانة مغامرات وغزوات، وخدتنا لعالم الفايكنج بكل تفاصيله. سواء كنت بتحب الحروب الملحمية، أو بتحب تبني وتطور المستعمرات، أو حتى لو عايز تعيش جو الأساطير، اللعبة قدمت كل ده في حزمة واحدة مليانة حياة وتشويق. اللعبة فعلاً كانت من أكتر الأجزاء اللي فيها حرية وعمق، وخليتك تحس إنك محارب فايكنج حقيقي بيقاتل من أجل المجد والأرض.

Assassin’s Creed Mirage: العودة إلى الجذور

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

Assassin’s Creed Mirage هو الجزء اللي رجع السلسلة لأصولها، ونزل في سنة 2024، واللي بياخدنا لزمن بغداد القديمة، في فترة العصر الذهبي، وتحديدًا القرن التاسع الميلادي. اللعبة كانت عودة للأساس، بعد الأجزاء الضخمة اللي كانت بتركز على العالم المفتوح والـRPG، Mirage قررت تركز على التسلل والمغامرات اللي عشقناها من البداية. البطل بتاعنا هنا هو باسم بن إسحاق، واللي شفناه قبل كده في Assassin’s Creed Valhalla، لكن المرة دي بنشوف قصة باسم، وازاي تحول من لص عادي لواحد من أكتر الأساسنز شهرة.

باسم كان شخصية مليانة أسرار وغموض، وفي Mirage بنشوف رحلته من شوارع بغداد الفقيرة لحد ما بقى جزء من جماعة “الخفيين” الأساسنز. بغداد كانت مدينة مليانة حياة وجمال، وكل حي فيها كان له طابع خاص، من الأسواق المليانة حركة، لحد القصور الفخمة، والأزقة الضيقة اللي فيها ألف قصة وقصة. كانت التفاصيل في تصميم المدينة تحفة فنية، بتحس إنك عايش في قلب بغداد في العصر العباسي بكل جمالها وعظمتها.

اللعبة ركزت على التسلل بشكل كبير، زي الأجزاء الأولى من السلسلة. بقى عندك حرية إنك تتحرك في الظلال، تتسلق الأسطح، وتخطط لهجماتك بكل هدوء وحذر. باسم كان عنده أدوات كتير بتساعده في ده، زي القنابل الدخانية والخناجر المخفية، وده خلّى كل مهمة محتاجة منك تفكير وتخطيط. كان فيه تركيز كبير على إنك تستخدم مهارات التسلل، وتخلص على أهدافك من غير ما حد ياخد باله، وده رجع الإحساس اللي كان موجود في Assassin’s Creed 1 وAssassin’s Creed II.

نظام القتال كان بسيط وسريع، وركز أكتر على الهجوم الخاطف والهروب، بدل من المعارك الطويلة. ده خلّى اللاعب دايمًا يحس إنه ضعيف لو اتكشف، وإن أفضل طريقة هي التسلل وإنهاء المهمة من غير أي ضوضاء. كمان، كان فيه مهمات “الاغتيال الكبرى” اللي كانت بتتطلب منك تخطط للاغتيال، تجمع معلومات، وتكتشف أكتر من طريقة للوصول لهدفك، وده كان بيديك إحساس بالحرية في كيفية تنفيذ كل مهمة.

Mirage كمان كانت مليانة شخصيات جانبية مثيرة، سواء من جماعة “الخفيين” اللي بيساعدوا باسم في رحلته، أو من الأعداء اللي كانوا دايمًا في طريقه. القصة كانت مليانة خيانة، صداقة، وصراعات على السلطة، وده خلى كل لحظة في اللعبة مليانة توتر وتشويق. كل قرار كان بيؤثر على القصة، وكل خطوة بتاخدها بتقربك أكتر من فهم الحقيقة وسبب دخول باسم في جماعة الأساسنز.

العالم في Mirage كان متقن لدرجة تخليك تحس إنك فعلاً رجعت للعصر العباسي، من الزخارف اللي في المساجد، لحد الزحمة في الأسواق، والموسيقى الشرقية اللي كانت بتديك إحساس بالجو العام. كانت بغداد مليانة أسرار، سواء كانت مخبأة في الأنفاق تحت المدينة أو فوق الأسطح اللي بتحسسك إنك ملك المدينة كلها.

Assassin’s Creed Mirage كانت عودة للجذور بكل معنى الكلمة، بتركز على التسلل، والتخفي، والاغتيالات اللي خلت السلسلة دي مميزة من البداية. اللعبة قدمت قصة شخصية مثيرة لباسم، وخلتنا نفهم أكتر عن جماعة “الخفيين” في بدايتهم. لو بتحب الأجزاء الأولى من السلسلة، واللي كانت مليانة تسلل وتخفي، Mirage قدمت تجربة تديك نفس الإحساس، مع عالم جميل ومليان تفاصيل عن بغداد في زمن العظمة والازدهار.

مستقبل سلسلة Assassin’s Creed

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

 

سلسلة Assassin’s Creed دايمًا بتفاجئنا بخططها ومشاريعها اللي بيحسسك إنك لسه على باب المغامرات. بعد Assassin’s Creed Mirage، اللي رجعنا لأصول السلسلة وجو التسلل الأصلي، شركة يوبيسوفت عندها مجموعة من المشاريع المستقبلية الكبيرة اللي هتفتح السلسلة على عوالم جديدة وأفكار مختلفة تمامًا.

واحدة من أكبر المشاريع المنتظرة هي Assassin’s Creed Infinity، واللي المفروض تكون منصة ضخمة تربط كل ألعاب السلسلة بشكل غير تقليدي. مش مجرد لعبة عادية، لكن تجربة متكاملة تتيح للاعبين إنهم يتنقلوا بين العصور والشخصيات بشكل مستمر من خلال عالم مفتوح بيجمع كل الحقب اللي عرفناها قبل كده. ده هيكون زي البوابة اللي هتفتح على كل العوالم بتاعة Assassin’s Creed، وهتخلي اللاعب يقدر يختار ويعيش العصر اللي بيحبه، أو حتى يشارك في أحداث متصلة بين عصور مختلفة. الفكرة هنا هي إنه يكون فيه تجربة ديناميكية، تتطور مع الوقت وتضيف قصص جديدة بدون الحاجة إنك تنتظر نزول لعبة كاملة.

كمان فيه مشروع تاني اسمه Assassin’s Creed Red، واللي أخيرًا هياخدنا لعالم اليابان في عصر الساموراي. ده كان حلم لكل عشاق السلسلة بقاله سنين، إنهم يقدروا يعيشوا في اليابان القديمة، ويتنقلوا بين المعابد والشوارع الضيقة، ويستخدموا أسلحة زي السيوف اليابانية والنجوم المخفية. اللعبة دي هتركز على حياة الأساسنز في اليابان، وازاي كانوا بيواجهوا التحديات في عالم مليان تقاليد الساموراي والصراع على الشرف. متوقع إن الجو يكون مليان غموض، وسحر، وكمان تركيز على التسلل والاغتيال بأسلوب يتناسب مع ثقافة الساموراي.

وفيه كمان مشروع تاني اسمه Assassin’s Creed Hexe، واللي من الاسم باين إنه هيكون ليه علاقة بعالم السحر والشعوذة. اللعبة دي متوقع إنها هتدور في زمن محاكم التفتيش في أوروبا، وقت ما كان فيه رعب وهوس بالسحر والساحرات. الأجواء هنا هتكون مختلفة تمامًا، مليانة غموض وكآبة، وهنشوف جانب تاني من عالم Assassin’s Creed، اللي بيركز على الخرافات والأساطير. متوقع إن اللعبة دي تكون داكنة، وتخليك تعيش جو الرعب والخوف اللي كان مسيطر على الناس في الزمن ده.

كمان فيه خطط لتوسيع عالم Assassin’s Creed على الهواتف الذكية، بلعبة اسمها Assassin’s Creed Jade، واللي هتدور أحداثها في الصين القديمة. اللعبة دي هتتيح للاعبين استكشاف الصين في زمن كانت فيه الإمبراطورية في عز قوتها، وهتكون فيها كل عناصر المغامرة اللي بنحبها، لكن على الموبايل، وده هيخلي الناس تقدر تعيش تجربة الأساسنز في أي وقت وأي مكان.

بالإضافة لكل ده، يوبيسوفت عندها خطط كبيرة لتقديم قصص جديدة من خلال شراكات مع منصات زي نتفليكس، عشان يعملوا مسلسلات مقتبسة من السلسلة. ده معناه إننا هنشوف عالم Assassin’s Creed على الشاشة بطريقة جديدة، ونعيش قصص مختلفة من خلال شخصيات جديدة أو حتى شخصيات شفناها قبل كده في الألعاب.

الخلاصة إن Assassin’s Creed لسه عندها كتير تقدمه، سواء من خلال عوالم جديدة زي اليابان والصين، أو من خلال تجربة متكاملة زي Infinity اللي هتجمع كل العصور والشخصيات في مكان واحد. السلسلة بتاخد خطوات كبيرة لقدام، وبتخلي عشاقها دايمًا في انتظار جديدها، خصوصًا مع التنوع الكبير في القصص والأماكن اللي بنستكشفها.

ختام الرحلة

 

أسطورة أساسنز كريد: رحلة عبر الزمن من بغداد إلى المستقبل

سلسلة Assassin’s Creed مش بس لعبة، دي حكاية بتاخدك عبر الزمن لعصور مختلفة، وتخليك تعيش تفاصيل تاريخية مشوقة، سواء كنت بتعيش حياة أساسن في شوارع فلورنسا، أو بتكتشف أسرار الفراعنة في مصر القديمة، أو حتى بتقود سفينة قرصان في البحار الكاريبية. السلسلة قدرت تقدم تجربة فريدة، مليانة قصص، شخصيات، وأحداث تاريخية خلتنا نعيش المغامرة بكل حواسنا.

مهما حصل، السلسلة دي دايمًا هتفضل ليها مكانة خاصة في قلب كل جيمر، وهنفضل مستنيين كل جديد منها عشان نعيش مغامرة جديدة، ونكتشف أسرار تانية في عالم الأساسنز اللي عمره ما بيخلص.

Mohamed Ali

About Mohamed Ali

The Beast